فهمي الزعارير سجون حماس مازالت تكتظ بالمختطفين السياسيين من

رام الله-الكوفية برس-قال المتحدث باسم حركة فتح فهمي الزعارير، إن الإفراج عن بعض الأخوة المناضلين من المختطفين السياسيين الفتحاويين من مراكز التحقيق التابعة لحماس في غزة، لا يغلق ملف الاختطاف السياسي والاقامة الجبرية، كسلوك تقليدي تمارسه حماس وسلطة الانقلاب في غزة، تحاكي به اجراءات الاحتلال الاسرائيلي، خصوصا وأن العشرات من ابناء حركة فتح ما زالوا مختطفين في مراكز حماس، سواء القيادات التنظيمية أو موظفي الادارات المدنية والأمنية، أو النقابيين العاملين في سلك التربية ووزارة الصحة على خلفية الراي والعمل السياسي وحرية العمل النقابي، أو المقاومة، وصولا للتضييق على العمل النسوي كما يحصل مع الأخت المناضلة آمال حمد أمس واليوم.
وأكد الزعارير، أن الاعتراف والاقرار الذي أعلنته حماس بالافراج عن من اسمتهم' بالمعتقلين السياسيين'، بهدف توفير أجواء مواتيه للحوار، هو دليل فاضح على حجم المعاناة التي يواجهها أبناء الحركة في قطاع غزة بموجب الانتهاكات التي ترتكب بحقهم من حماس، واضاف كان الأجدر بهم أن لا يختطفوا أحدا لرأيه أو إنتمائه، ولو كانوا معنيون بالحوار لأفرجت حماس عن عضو وفد حركة فتح د. أسامة الفرا في حينه، حيث لم يتمكن من المشاركة في اللقاءات السابقة.

مشكووووووووووووور خيو يعطيك العافيةيا رب

زائر

مشكور كتير على الداء الراقي

)))تحياتي((((((